في أحد مكاتب شركة نيلوفر للساعات والمجوهرات في جدة، كانت المصممة إسراء تجلس أمام مكتبها، تنظر إلى ساعة اليد التي كانت بين يديها. كانت الساعة مصنوعة من الذهب الأصفر، ولها قرص باللون الأزرق الملكي وسوار باللون الذهبي و الفضي . كانت الساعة جميلة جدًا، لكنها كانت أكثر من ذلك بكثير. كانت رمزًا للإبداع والابتكار.
كانت إسراء قد بدأت العمل في شركة نيلوفر منذ عدة سنوات. كانت دائمًا ما تحب الرسم والتصميم، وكانت تحلم بأن تصبح مصممة ساعات. عندما حصلت على فرصة العمل في شركة نيلوفر، كانت سعيدة للغاية.
كانت إسراء مصممة موهوبة جدًا. كانت لديها قدرة رائعة على ابتكار تصاميم جديدة ومميزة. كانت دائمًا ما تبحث عن الإلهام، وكانت تجده في كل مكان من حولها.
ذات يوم، كانت إسراء تمشي في أحد شوارع جدة عندما رأت فتاة صغيرة ترتدي ساعة يد جميلة. كانت الساعة مصنوعة من الذهب الأصفر، ولها قرص باللون الأزرق الملكي وسوار باللون الأسود. كانت الساعة جميلة جدًا، لكنها كانت أيضًا فريدة من نوعها.
شعرت إسراء بالإلهام عندما رأت الساعة. بدأت تفكر في كيفية تصميم ساعة مشابهة، لكنها أكثر تميزًا.
عملت إسراء على تصميم الساعة الجديدة لعدة أسابيع. كانت تحاول أن تجعلها جميلة ومميزة في نفس الوقت. أخيرًا، بعد الكثير من العمل والتعب، نجحت إسراء في تصميم الساعة التي كانت تحلم بها.
كانت الساعة الجديدة جميلة جدًا، وكانت فريدة من نوعها بالفعل. كان قرص الساعة مصنوعًا من الذهب الأصفر، وكان مزينًا بتموجات صدفيه جميلة باللون الأزرق الملكي. كان سوار الساعة مصنوعًا من الاستانلس ستيل باللون الذهبي و الفضي ، وكان مزينًا بفصوص الزركون.
قدمت إسراء الساعة الجديدة إلى مدير الشركة، الذي أعجب بها كثيرًا. قررت الشركة إنتاج الساعة الجديدة وإطلاقها في الأسواق.
كانت الساعة الجديدة ناجحة للغاية. بيعت بسرعة كبيرة، وأصبحت من أشهر ساعات نيلوفر.